موقع علاء السيد... طباعة
<<<< >>>>

أطفالك يتم تسميمهم الآن بعشر طرق!!

اللقاحات، الأطعمة، ألعاب الفيديو وأكثر..
 

أطفال هذا العصر الحديث يتم تسميمهم بطريقة لم تظهر أبداً في تاريخ الحضارة البشرية... فلا عجب من أن معدلات أمراض التوحّد والبدانة والسرطان عند الأطفال تنتشر بصورة كبيرة في الغرب والشرق... حتى صارت تقريباً أوبئة بدل أمراض نادرة.
لكن لا تتوقع أي فعل من الهيئات الطبية الرسمية لإيقاف الوباء أو نشر الدواء الحقيقي... مراكز الأوبئة الصحية تعرف تماماً لماذا تزداد معدلات التوحّد والسرطان في أميركا والعالم.. وبدلاً من اعترافها بالحقيقة، نجدها تصنع غطاءً من قصة وهمية لحماية مصالح المؤسسات المجرمة الحقيقية: المؤسسات الطبية هي من يقوم بتسميم الأطفال لأجل الأرباح... تابع القراءة
ليس فقط الشركات الطبية هي من تسمم أطفالنا، لكن يتم تسميمهم أيضاً بطرق ماكرة أخرى تكبت حرية التفكير وتعتدي على الصحة الجيدة وتحطم أرواح الأطفال.
إليكم هنا قائمة جديدة بأسوأ عشر طرق، يتم تسميم الأطفال بها أمامك كل يوم... اقرأ لا لكي تخاف بل لكي تأخذ القرار يا مختار... وأنت قادر على تغيير الأقدار.. لكل داء دواء في الغذاء... والطبيعة غنية بكل البدائل الطبيعية.. اقرأ المقالات المتصلة على موقعنا.


1- عدة لقاحات تحقن معها الزئبق والألمنيوم والجلوتامات MSG والفورم ألدهيد في الأطفال
هذه حقيقة معترف بها.. اللقاحات المعطاة للأطفال اليوم يتم قصداً خلطها بالزئبق، الألمنيوم، MSG الجلوتامات والفورم ألدهيد، كل هذه يتم حقنها بجنون في أجساد الأطفال الصغار والرضّع.
وقد اعترف مركز الأوبئة الأميركي علناً بهذا الإجراء، وهو صار الواجهة كمجموعة مجرمة تحمي صناعة اللقاحات... بدلاً من محاولة تحديد لماذا تسبب اللقاحات كل هذا التوحّد، يحاول المركز إخفاء الأدلة وتأخير المعاملات والشكاوي ونشر الضباب والإشاعات لحماية شركات صناعة اللقاحات التي يديرها "مجرمون حرفياً"، حيث وجد تقريباً أن كل صانع للقاحات المنتشرة اليوم، مدان بجرائم جنايات متعددة!!

للمزيد:   ...اللقاح (التطعيم).. بين الخرافة والحقيقة

  ...فضيحة اللقاحات وتشفير البشر

  ...MSG في المأكولات والموالح والمطاعم... وأمراض خطيرة

 

2- حشوات الأسنان الزئبقية
من المفاجئ فعلاً أن نرى استمرار أطباء الأسنان في أميركا وسوريا وعدة دول بملئ أفواه الأطفال بأسوأ معدن ثقيل سام عرفه الإنسان: وهو الزئبق.
طبعاً لا يسمونه زئبق لكي تنجح اللعبة، فالناس عندها سيطرحون عليهم كثيراً من الأسئلة فيفقدون من وقتهم ودولاراتهم... بدلاً من ذلك، يسمونه "حشوات أملغم فضية"... لكن المكون الأول والأكبر في هذه الحشوات طبعاً هو معدن الزئبق الثقيل السام، يشكل أكثر من 50% من الحشوة.

للمزيد:   ...حقيقة السنّ - لا يوجد أي سن أهم من مناعتك (ومقالات أخرى في نفس الباب)

 

3- وجبات الطعام في المدارس التي تحتوي أطعمة مصنعة سامة، بما فيها نتريت الصوديوم
وجبات الفطور والغداء المقدمة في المدارس، تستمر بتزويد الأطفال بكوكتيل من الإضافات الغذائية الكيميائية، خصوصاً الزيوت المهدرجة، المواد الحافظة، الملونات المسرطنة ومثبتات الألوان المسرطنة مثل نتريت الصوديوم وغيره من المواد التي يرمزون لها بـ E….
نتريت الصوديوم يسبب سرطان البنكرياس، سرطان الكولون، وأورام الدماغ عند الأطفال.... هذه المادة يتم إضافتها قصداً للنقانق والسجق و(الهوت دوغ)، اللحوم المقددة، المرتديللا، لحوم الغداء وتقريباً جميع اللحوم المعالجة.... إن الأمة التي تتناول نتريت الصوديوم باستمرار ستصاب بمعدلات هائلة جداً من السرطان نتيجة لذلك.
إضافة لنتريت الصوديوم، نجد أن أطعمة المدارس مليئة أيضاً بالمواد المعدلة وراثياً، والتي نعرف الآن أنها تسبب أوراماً سرطانية ضخمة في حيوانات المختبر... إدارة الزراعة الأميركية USDA التي هي أصلاً تنام مع شركة مونسانتو Monsanto في سرير واحد من جهة الإدارة والقوانين، تقوم أيضاً بشراء كميات ضخمة من الأطعمة المعدلة وراثياً لكي تستخدم في برامج الأطعمة المقدمة في المدارس...

للمزيد:   ...مطحون الزعفران.. وشوربة للبردان

  ...البذور المعدّلة وراثياً (GMO) وشركاتها
 

4- برمجة وتشفير التلفاز التي تسمم أدمغة الأطفال، برسائل تنشر الفكر المادي والإحباط
لقد تم اختراع التلفاز في البداية كوسيلة لتثقيف الجماهير والنهوض بمستواها، لكن المحطات صارت محكومة بالدولارات والمرابح التجارية والسياسية التي تغسل دماغ الأطفال، فتجعلهم يعبدون المادية والماديات ويشعرون دوماً بالإحباط وعدم الملائمة.
الهدف من ذلك هو دفع حبوب الفطور المحلاة، الدمى والألعاب العنيفة، والأطعمة الصناعية إلى أفكار الأطفال، بحيث يطالبون أهلهم بإلحاح كي يشتروها لهم.
صارت معظم المحطات من الصباح للمساء "وسيلة واقع افتراضي" للتحكم بأدمغة الأطفال وملئها بالنقّ لجعل أهلهم يشترون مواداً استهلاكية تخدم الشركات التي تضع الإعلانات...
أين هي الثقافة في محطاتنا اليوم؟ لقد صارت محدودة ومحصورة ببعض المحطات التي تركز على المواد الوثائقية والمواضيع التي يختارها أصحابها، وكلها ممولة من أرباح الشركات الضخمة.

للمزيد:   ...من العبودية إلى الحرية... الجزء الأول

5- الثقافة العامة التي تعلّم التاريخ الرجعي والأفكار السامة عن المجتمع
يتم تسميم الأطفال بمكر عبر العالم من خلال المدارس العامة وكل الأفكار الهدامة الشنيعة التي تدرّسها هذه المتايس...
الدراسة في عدة دول إلزامية، والعديد من المدارس تدرّس اليوم بالإجبار المعتقدات والأفكار "الدينية" و"الاشتراكية" أو حتى "الشيوعية"... هذا يحافظ على حكم وتقسيم البشرية بين المسلم والمسيحي وبين معّ حزب وضد آخر وبين الشرق والغرب.
هذه المدارس لا تعلم سوى المنافسة والطمع وتفتقد تماماً للأخلاق وهي أهم ما يجب تعليمه...
وكذلك يتم تشفير الطلاب بالرقاقات الالكترونية الدقيقة، وتعليمهم ماذا يأكلون وأنهم عبيد وخدم لبلدهم.. كل هذا نوع من التسميم الفكري لأطفالنا، يتم فعله تحت غطاء "التربية والثقافة".

للمزيد:   ...فضيحة اللقاحات وتشفير البشر

6- منتجات العناية الشخصية السامة المضاف لها عدة سموم مسرطنة:
الشامبو.. كريمات وزيوت الجلد.. معجون الأسنان.. بخاخ معطر الجو.. صابون الغسيل ومساحيق الغسيل وأكثر

يتم رش الأطفال في كل مكان بالسموم الموجودة في كل منتجات العناية بالنظافة الشخصية والمنزلية، بما فيها الصوابين والشامبو ومنظف الغسل ومطريات الأقمشة وحتى معجون الأسنان.
معظم منتجات العناية الشخصية محملة بكيماويات صناعية مسرطنة... مساحيق الغسيل تغمر ملابس الأطفال بمواد مسرطنة تنتقل إليهم عن طريق الجلد... وعندما يصبح الأطفال مراهقين، تزداد كمية السموم في أجسادهم عبر العطور والكولونيا ومزيلات الروائح ومواد التجميل والمكياج... تقريباً جميع منتجات العناية بالجسم التقليدية تحتوي مواد مسببة للسرطان، حتى الماركات المشهورة جداً والأغلى سعراً.

للمزيد:   ...منتجات التنظيف الطبيعية في المنزل

  ...منتجات جميلة... لكنها قاتلة

   ...سلفات لورييث الصوديوم في الشامبو والمنظفات

  ...مضادات التعرق وسرطان الثدي

  ...رسمياً الامارات تمنعها.. وسورية تسوّقها

وغيرها الكثير...

7- مركبات حمض الفلور السامة المضافة لمياه الشرب العامة، بعد تزوير اسمها إلى "فلورايد"
يتم تسميم الأطفال على نطاق واسع بإضافة حمض هيدروفلوسيليسيك إلى الماء العام... هذا يسمونه قصداً تدعيم "بالفلورايد" لكنه في الواقع ناتج ثانوي سام عن مصانع السماد الكيماوي ومصانع صهر الألمنيوم.
الفلورايد أساساً يباع كمادة مبيدة للحشرات، ويعتبر مادة كيميائية تصهر المعادن.... إنه واحد من أكثر المواد سمية المكتشفة حتى الآن، وهذا سبب قتله للحشرات بفعالية كبيرة.
الفلورايد سام جداً، ورميه في نهر أو جدول في أميركا مثلاً يعتبر جريمة إرهاب بيئية.. رغم ذلك نجد أن إضافته لمياه شرب البشر أمر قانوني! رغم أن الناس سيعيدون تبول هذه المادة إلى الأنهار والجداول حيث ستسمم البيئة والكائنات الأخرى...

للمزيد:   ...انتبه جداً جداً من الفلورايد

8- هواء البيئة السامة داخل المنازل والمدارس: الفورم ألدهيد، العفونات، أنواع الصمغ، والملوثات الصناعية
تلوث الهواء داخل المباني هو مصدر كبير للتعرض للمواد الكيميائية السامة بالنسبة للأطفال... السجادات، الدهانات، الأرضيات الخشبية وحتى قطع الأثاث التقليدية جميعها تصدر أبخرة سامة تستطيع التسبب بالسرطان وتزيد انتشار الحساسية.
كثير من المنازل والمدارس والمباني التجارية، ملوثة بعفونات سامة يتم ابتلاعها من قبل الأطفال والرضع... حتى المشافي تقوم بنقل عوامل ممرضة بإمكانها قتل الأطفال الصغار...

للمزيد: كتب هولدا كلارك

9- ألعاب الفيديو.. البلاي ستيشن.. اكسبوكس.. وغيرها
تأكد أن الأطفال وخاصة الأولاد منهم، يتم تسميمهم فكرياً بألعاب الفيديو المنتشرة... هذه الألعاب تعلم الأولاد أن "العنف شيء عادي" من خلال بيئة افتراضية تشبه الحقيقة كثيراً.. نجد فيها هجوم اللاعب المقاتل عديم الشفقة وقيامه بقتل البشر أو اللاعبين الآخرين بعنف ووحشية.
هذه الألعاب تزيل حساسية الأطفال الفطرية تجاه العالم الحقيقي، وتدرّب الأطفال على فكر معين يقودهم إلى الجيش عندما يكبرون.. أكثر الألعاب شهرة وانتشاراً تم تصميمها ونشرها في الأساس من قبل الهيئات العسكرية، كوسيلة تطويع وتجنيد للمراهقين.

10- الأدوية النفسية التي تغير الحالة الفكرية
أحد أعظم الجرائم ضد الأطفال اليوم توجد في مملكة "الطب النفسي"... فنٌ أسود مضاد للشفاء ويروج لبيع الدواء.. يتظاهر بـ"تشخيص" الأطفال بتحديد أعراض "أمراضهم".. والتي بعدها يزعم أنه يعالجها بأدوية نفسية تغيّر حالة الفكر عند الطفل، مثل Ritalin و Prozac...
الطب النفسي الحديث وصناعة الأدوية النفسية.. كلللللها حلقة واحدة من المجرمين مصممة لهدف واحد هو توليد الربح، من خلال معاملة الأطفال كحاوية للأدوية الكيميائية الصيدلانية.
معظم الأمراض النفسية الموضوعة في المراجع مثلDSM-V هي خرافات وأوهام صممها تجار الأدوية... الصناعات الدوائية والطب النفسي الحديث ينفذون تجارتهم وحيلتهم كمجموعة من المجرمين الذين يفترسون أجساد وعقول أطفالنا.
لكن الناس المثقفة في الغرب ليست غافلة ولا صامتة عنهم... أحد أنشط المجموعات ضد هذه العصابات هي: Citizens Commission on Human Rights (CCHR), www.CCHRint.org

شاهد هذه الأغنية المصورة عن حشو الأطفال بالأدوية النفسية وخطورتها
http://www.youtube.com/watch?v=8ByIPNNO-Fw
 

للمزيد:   ...مؤامرة أطباء النفس وشركات الأدوية

Mike Adams - Natural News - December 10, 2012

لا تنسَ أن تشارك الحقيقة مع من تحب بكل الطرق الممكنة

 

أضيفت في:1-1-2013... فضيحة و نصيحة> فضائح "الطب"
.... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع

 

 

© جميع الحقوق محفوظة.. موقع علاء السيد