موقع علاء السيد... طباعة
<<<< >>>>

مفاجأة القرآن الكبرى؟؟؟

HTML clipboard

وصلني هذا الموضوع بالإيميل اليوم... ولم أستطع إلا كتابة تعليق عليه تجده في الأسفل..

أتمنى من الله وكل نبي وكل مسيح أن يسامحنا على جهلنا وتعصبنا..

صرنا نستخدم ما يدعى "العلم" لإقناع الناس بأن ديناً أفضل من دين، أو نبياً أفضل من نبي آخر...

وأن السر العظيم في "ديننا ومذهبنا نحن"... أما الآخرون فهم فقط ناسخون مقلدون للحقيقة..

ماذا يحدث للبشر؟؟... ألا تعرفون أن الدين عند الله واحد.. ليس ديناً محدداً وليس له اسم؟

ألا تعرفون أن الحكماء والأنبياء أتوا ليزرعوا التوحيد بين الناس والتديّن والرحمة...

لكننا من بعد كل مستنير نصنع نظاماً وديناً ومعتقدات لنبيعها بالليرات والدولارات؟

مثل هذه الأبحاث وعلوم الأرقام استخدمت منذ ألوف السنين لزرع المعتقدات في اللاوعي عند البشر...

استخدمها القلة المتحكمون لزرع الفتنة وربح المصالح... لذلك "علماؤهم شر علماء.. منهم تخرج الفتنة وإليهم تعود"....

استفتي قلبك فالله هناك... ولستَ بحاجة لأن تتبع أحد... سامحوني

 

 

مفاجأة القرآن الكبرى – من أجمل ما قرأت وستقرأ

الرجاء اكمال الموضوع الى النهايه لاكتشاف السر

 

في بداية بعض الايات القرأنيه في الايه رقم واحد من بعض السور هناك مقاطع مكونه من احرف وهي غير مفهومه مثل ( أ ل م – أ ل ر– ح م – كهيعص – حمعسق الخ) وغيرها  .

لم يستطع علماء المسلمين من تفسير هذه المقاطع تفسيرا منطقيا مقبولا يستند على اسس علميه اما لجهلهم بها او لتكتمهم عليها لكنهم اثبتوا ان هذه المقاطع كتبت بصوره خاصه الى اهل الكتاب ( المسيحين واليهود ) كما جاء في كتب التراث الاسلامي وهذه الكتب اتفقت على ان هذه المقاطع ترمز او يمكن تفسيرها على اساس نظام حساب الجمل اي ان كل حرف يقابله رقم عددي وهذا علم جاء في اللغات الاتي ( العبريه والسريانيه والاراميه والعربيه واللاتينيه وغيرها ) واذا اخذنا باللغه العربيه فان كل حرف ابجدي يقابله رقم عددي كما في الجدول :

أ

ب

ج

د

ه

و

ز

ح

ط

1

2

3

4

5

6

7

8

9

ي

ك

ل

م

ن

س

ع

ف

ص

10

20

30

40

50

60

70

80

90

ق

ر

ش

ت

ث

خ

ذ

ض

ظ

100

200

300

400

500

600

700

800

900

غ

 

 

 

 

 

 

 

 

1000

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وايضا علماء المسلمين اتفقوا على ان هذه المقاطع لو اخذت احرفها والغاء المكرر منها سوف تتكون من 14 حرف وهي : ( ا ل م ر ص ك ه ي ع ح ط س ن ق ) والغريب عند ترتيب وجمع هذه الاحرف خرج علماء المسلمين بهذه الجمله ( نص حكيم له سر قاطع ) وعند استخدام نظام حساب الجمل بهذه الاحرف حسب المجاميع وترتيبها في السور القرانيه سوف نكتشف سر عظيم .  لكن قبل ان نكتشف السر يجب علينا معرفة من وضع هذه المقاطع في الايات القرانيه.. واضعها هو الراهب بحيره وقد قيل انه وضعها بترتيب مقصود بعد توبته وهي تدل على ايات من الانجيل تمثل عقيدة المسيحين في شخص المسيح .

تعالوا معي لنكتشف سر هذه المجاميع :

ملاحظه : يمكنك فهم كيف يتم حساب الجمل والكلمات بالدخول الى الملف المرفق بالايميل ولمعرفة تفاصيل واثباتات اكثر

المجموعه 1 : - ( أ ل م ) وهذه الاحرف تكررت في السور الاتيه: ( البقره – ال عمران - العنكبوت - الروم - لقمان - السجده )  اي تكررت 6 مرات واليكم المفاجأه الكبيره :

النص السري المقصود بهذه الاحرف يكون حله كألأتي : أ = 1 & ل = 30 &  م = 40 المجموع الكلي 71 ومكرر 6 مرات 71 *6 = 426 هذا الرقم تقابله الجمله التاليه :-

يسوع

المسيح

هو

ابن

الاله

المجموع

146

149

11

53

67

426

 

المجموعه 2 : - ( أ ل ر ) تكررت جائت في 5 سور وهي ( يونس - هود - يوسف - ابراهيم - الحجر ) اي تكررت 5 مرات

 النص السري المقصود بهذه الاحرف يكون حله كألأتي : أ = 1 &  ل = 30 &  ر = 200 المجموع 231

هذا الرقم تقابله الجمله التاليه :

الاب

والابن

وهما

اله

واحد

المجموع

34

90

52

36

19

231

 

وعندما نضرب الرقم 231 * 5 = 1155 لان هذه الاحرف تكررت 5 مرات في 5 سور وان هذا العدد يمثل هذه الجمله :

وهالكلمه

صار

جسدا

وحل

بيننا

وراينا

مجده

لوحيد

من

الاب

137

291

68

44

113

268

52

58

90

34

والمجموع يكون 1155

مجموعه 3 : - الحروف الثنائيه المكرره 7 مرات  ( ح م )

ح = 8 &  م = 40 المجموع 48 * 7 = 336  وتكون الجمله المكونه من هذا العدد هي :

يسوع

هو

ابن

الاله

الوحيد

المجموع

 

146

11

53

67

59

336

 

 

 

المجموعه 4 : - مجموعة الكلمات المكونه من 4 احرف غير المكرره ( أ ل م ر ) ( أ ل م ص ) والتي جائت الاولى في سورة الرعد والثانيه في سورة الاعراف

واذا اخذنا الرقم لكل حرف فان المجموعه الاولى سوف تكون قيمتها = 271 والمجموعه الثانيه 161 ومجموعهما = 432

 

يسوع

المسيح

هو

الفادي

المجموع

146

149

11

126

432

 

المجموعه 5 : - الكلمات المكونه من 5 احرف والغير مكرره ( ك ه ي ع ص ) في سورة مريم  ( ح م ع س ق ) في سورة الشورى

الاولى 195 الثانيه 278 فالاولى تمثل هذه الجمله :

المسيح

الهي

المجموع

149

46

195

الثانيه تمثل :

القدوس

هو

الله

المجموع

201

11

66

278

 

والمجموع 195 +278   = 473 وتمثل الجمله التاليه  :

يسوع

المسيح

ابن

الله

الوحيد

المجموع

146

149

53

66

59

473

 

المجموعه 6 : - الحروف المقطعه المكونه من حرف واحد ( ق ) ( ن ) ( ص )

                                                                    100  50  90 = 240

تكون الجمله التاليه :

المسيح

والله

واحد

 

...من قلبي:

أمنا الأرض لا تحمل أي حدود أو سدود...

لكن السياسيين بحاجة للحدود..

التديّن أو الإيمان ليس لديه حدود...

لكن رجال الدين يحتاجونها لفرض القيود...

التديّن ليس مسيحياً ولا إسلامياً ولا هندوسياً..

لكن عندها ماذا سيعمل رجال الدين؟

سيصبحون دون عمل ولا شغل.. وملايييين الناس يعتمدون على هذه الحدود...

كل عملهم واهتمامهم التركيز والترديد: "المسيحية هي فقط الدين الصحيح... الهندوسية هي فقط الدين الصحيح.... ما لم تصبح مسيحياً فلا أمل لك بالجنة أو النجاة"... وكل دين يقول نفس القول... كل شخص يحاول أن يسحبك إلى ملته وطيته وعشيرته لأن الأعداد الكبيرة من العباد العبيد تجلب القوة.

 

لقد ظهر المجتمع وعاش حتى يومنا هذا مليئاً بكراهية عميقة... كراهية للدول الأخرى، كراهية للأديان والطوائف الأخرى، كراهية للناس المختلفين عنا باللون، كراهية بكل شكل ونوع... لذلك وجود وتماسك "المجتمع" يتطلب تدمير صفات الحب، ونحن نبدأ بتدميرها منذ الطفولة.... نبدأ بتعليم الطفل: "أنت هندوسي.. مسلم... مسيحي... سني.. شيعي.. أرمني... كاثوليكي... إكره الآخرين!".. لكن طبعاً لا نقولها بشكل مباشر، بل بمناورة ماكرة غير مباشرة:

نبدأ بجعل كل طفل طموحاً، والطموح يعني أنك غير قادر على الحب

الطموح مضاد للحب... الطموح بحاجة للقتال والعنف

الطموح يحتاج منك أن تستخدم الآخرين كوسيلة لتحقيق ما تريد..

 

الحب له نظرة ومنظور مختلف تماماً... إنه لا يرى إلا النور... الحب يقول لك: احترم الآخر كما هو فهو نهاية وليس غاية.... لا تستخدم الآخر كوسيلة مطلقاً... لكن عندها سيخفق ويختنق الطموح، وأنظمتنا التعليمية كلها تعتمد على الطموح، سياساتنا كلها تعتمد على الطموح، وكل أدياننا وطوائفنا تعتمد على الطموح.

 

السياسية هي دين هذا العالم... والدين هو سياسة العالم الآخر..

هذا هو الفرق الوحيد بينهما

 

ورجال الدين مع السياسيين كانوا ولا يزالوا في مؤامرة خفية منذ قرون.. لقد قسموا كل شيء بين بعضهم:

"أنتم ستحكمون هنا... ونحن سنحكم هناك... أنتم ستحكمون ما قبل الموت، ونحن سنحكم ما بعد الموت.. خمسين مقابل خمسين!"... وتشتغل التجارة والدعارة.. لكن كلاهما عليهم أن يفعلوا شيئاً واحداً: تدمير أي إمكانية للحب عندك.

 

طيلة آلاف السنين لم يكن الحب واختيار الشريك مسموحاً.. بل فقط زواج الأطفال... وهي كانت إستراتيجية ماكرة خفية.

عندما تتزوج وأنت طفل لا تعرف ماذا سيحدث، بعدها عندما تكبر سيصبح من الصعب عليك قبول أي امرأة أو رجل كزوجة أو زوج لك.. ستبدأ بسؤال أهلك أسئلة محرجة: "أنا لا أحب هذا الرجل، لا أحب هذه المرأة...؟"

الحب ليس شيئاً يمكن فرضه... إذا حدث سيحدث، وإذا لم يحدث لن يحدث... لذلك قرر الناس الماكرون القلة المتحكمون أنه من الأفضل تخطيط وتحضير زواجك قبل أن تبدأ بالبحث عن الحب.

 

كل العلاقات الأخرى تحدد سلفاً منذ الولادة... وكان عندك حرية واحدة فقط: هي اختيار زوجتك أو زوجك... حتى تلك الحرية تم تدميرها....

أنت أصلاً لا تستطيع اختيار أمك ولا أبوك.. لا تستطيع اختيار أخوتك وأخواتك، بل كلهم جاؤوا إليك بالمصادفة.

لا تستطيع اختيار أعمامك وأخوالك، فهذا ليس قرارك... لكن الحرية الوحيدة المتاحة كانت اختيار محبوبك وشريكك، فتم منعها وكبتها.

كان تزويج الناس يتم وهم صغار جداً، ست أو سبع سنين... وحتى في بعض البلدان كالهند كان يتم والجنين لا يزال في رحم أمه!... كل هذه كانت طرقاً لتسميم الحب... هكذا سيكبر الطفل مع زوجته أو زوجه تماماً مثلما يكبر مع أخوته وأخواته: سيصبح معتاداً عليهم وعلى معاشرتهم، والحب هنا لن يحدث أبداً.

 

المجتمع خائف جداً جداً من الحب...

المجتمع يدين الحب، ويدعوه أعمى....

لكن في الحقيقة، الحب هو الظاهرة الوحيدة التي ليست عمياء،

وكل شيء سواها أعمى!

المنطق أعمى، لا الحب...

لكن قالوا لك كثيراً أن الحب أعمى وأن الحب مجنون...

هذا التعبير موجود في جميع لغات العالم:

"الوقوع في الهوى والحب".. كما لو أن المرء يقع!

لنغيرها الآن...

حينما تكون في الحب لا تقل أبداً "وقعتُ في الحب"...

بل قل: "ارتفعتُ في الحب"

الحب ليس هبوطاً أو وقوعاً... بل هو نمو وسمو...

من رحم الأرض إلى رحمة الرحمن...

 

أضيفت في:4-10-2010... فضيحة و نصيحة> صباح الصحوة
.... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع

 

 

© جميع الحقوق محفوظة.. موقع علاء السيد