دكتاتورية جوجل، وفضيحة حظر مواقع العلاجات الشمولية والطبيعية
شركة جوجل
العملاقة تُثبت أنها خطر على كامل البشرية، بحجبها لمقالات أضخم موقع للعلاجات
الطبيعية في الصحة المتكاملة للعلاج والوقاية من السرطان ومختلف الأمراض
NaturalNews.com
قال جورج أورويل:
"الحرية هي الحق بإخبار الناس أشياءً لا يريدون سماعها"!!!
إن التمويل
الإعلامي لجووجل يأتي معظمه من إعلانات الأدوية الصيدلانية الموجهة مباشرة للمستهلك
direct-to-consumer (DTC)
لذلك ليس مفاجئاً أن تقوم جوجل مؤخراً
بحجب كل مقالات ونتائج البحث من موقع
NaturalNews.com
.. أي شخص في العالم يفهم الفساد لن يتفاجأ من حجب جوجل، وكذلك لن يتفاجأ من قيام
الهيئات الطبية الرسمية في السعودية منذ أسابيع بمنع كل الدورات والعلاجات الطبيعية
بالغذاء، الماكروبيوتك، الطاقة، الفنج شوي، التاي تشي، التشي كونغ..إلخ.. بحجة أنها
جميعها بدعة وعلوم زائفة ومصدرها "عقائد بوذا وأخواتها" هههههههع
لكن هذا لا يدل
إلا على غباء الهيئات الطبية الرسمية وعلى غباء مافيات شركات الأدوية العملاقة
وأدواتها التسويقية مثل جوجل.. منع أي شيء هو بالفعل دعاية له ونشر أكثر له..
الممنوع مرغوب.. مثلما في بعض بلاد الجهل نرى أكبر كبت جنسي في العالم ونرى أكثر
تفلت وإباحية مخفية... الناس لن تبقى نائمة، والصحوة تحدث كل يوم، ومزيد من الناس
تكتشف الخداع وتبحث عن الحقائق وتجدها.
عبر السنوات
الأخيرة، كثّفت جوجل حظرها على إعلانات الطب الطبيعي،
العلاجات العشبية، والمكملات الغذائية، وبهذا هي تحارب بائعي مثل تلك المنتجات
والعلاجات بطريقة تقوّي مرابح واحتكار شركات الأدوية العملاقة.. والآن بحجبها لموقع
NaturalNews.com
انتقلت جوجل إلى مرحلة جديدة من: حجب المعارف البشرية
المتراكمة الضخمة حول الصحة المتكاملة والوقاية من الأمراض،
مقدّمة
بهذا انتصاراً جديداً لمافيات شركات الأدوية العملاقة في حربها ضد الطب البديل
الأصيل.
الثمن الذي
ستدفعه البشرية سيكون بالطبع معدلات أعلى من السرطان، السكري، أمراض القلب،
ألزهايمر، أمراض الكلى، ترقق العظام وغيرها..
منع الوصول إلى
معارف الطب الشمولي الطبيعي في الوقاية والعلاج، سيجعل الكثير من الناس يقعون ضحايا
لشركات الأدوية العملاقة، أو لشركات صناعة السرطان الإجرامية التي تتغذى على مرض
ومعاناة الإنسان بإعطائه علاجات تقليدية سامة وحارقة ومسرطنة بالأصل.
الفعل المطلوب
منك الآن: مشاركة هذا الموضوع على صفحتك وفي المنتديات، والتوقيع على هذه العريضة
إلى البيت الأبيض لإيقاف حظر جوجل (عدد الموقعين الآن 50ألف ونحتاج 100 ألف رجاء
المشاركة في كل مكان)
SIGN THE WHITE HOUSE PETITION TO HALT GOOGLE CENSORSHIP
جوجل يقول لك:
ليس مسموحاً
لك معرفة خياراتك عندما تبحث عن جواب حول صحتك ودوائك!
الآن بدأ حجب جوجل
لموقع
NaturalNews.com
وهو من أضخم مواقع الصحة الطبيعية، وإذا لم نتجاوب ونواجه هذا الحجب، فقد يلحقه حجب
للمواقع الطبيعية والأصغر منه بالتدريج.. وبعد ذلك ربما حجب كل مواقع الصحة
الطبيعية من الانترنت ومزودات خدمة الاتصال!!
في منع جوجل
الشنيع لكامل ذلك الموقع، قررت جوجل بلاً عنك أنه ممنوع عليك معرفة أي خيارات متاحة
بخصوص الصحة والمرض...
عبر التلاعب
بمعادلات وبرامج البحث في جوجل، قامت خلال آخر بضعة سنوات بمعاقبة كل مواقع الصحة
الشمولية الطبيعية، بحيث تضمن أن نتائج البحث على جوجل الحقيقية يتم استبدالها
دوماً بمعلومات طبية "رسمية" وهي غالباً ما تكون مرتبطة بمصالح
شركات الأدوية العملاقة، وهي نفس المعلومات التي تسيطر على المعاهد والجامعات
الطبية والهيئات الحكومية عبر العالم، وهي مصدر تمويل وسائل الإعلام السائدة.
الاستنتاج الحتمي
هو: جوجل هي شركة مستبدة طاغية وتفرض احتكار
شركات الأدوية
العملاقة على عامة الناس
معلومات المواقع
التي لا تعلن ولا تدعم مكونات اللقاحات الدوائية والسامة (مثل الزئبق) والعلاجات
الكيماوية للسرطان، يتم منهجياً معاقبتها أو حضرها بكاملها، والآن صار الحجب واضحاً
لا يمكن إنكاره مع حجب
NaturalNews.com
وكذلك، المواقع
التي تشجع على الحياة الصحية، الطعام العضوي، المكملات الغذائية، والوقاية من
المرض، نجد أنها مدفونة في أواخر نتائج البحث على جوجل عندما تبحث عن عوارض مرض ما.
هذا مجرد أحد
الأسباب التي تدل على أن جوجل أصبح خطراً حالياً واضحاً على البشرية...
بدل أن تكون جوجل
أداة بحث واكتشاف في يد عامة الناس، حيث يمكن للعوام سماع النقاش ووجهة النظر
الطبيعية في قضايا الصحة والعلاج، قامت جوجل بتحطيم كل النقاش بإسكات ذلك الطرف
الذي لا يدفع لها معظم الأموال....
باختصار، قامت
جوجل ببيع نفسها لمصالح شركات الأدوية، واستغلت قوتها الاحتكارية وانتشارها على
الانترنت، لضمان أن شركات الأدوية العملاقة ستبقى هي الخيار الوحيد الذي يجده الناس
عندما يبحثون عن حل لمشكلاتهم الصحية.
عندما تقوم
جوجل بتطبيق نفس التفكير الشيطاني على الروبوتات، فالنتيجة قد تكون حرباً تخوضها
الآلات الناهضة المبيدة للبشرية “Rise
of the Machines”
العالم الجديد
الشجاع موجود أمامنا الآن، ويقوده أنصار التقنيات الفاسدون الذين يدسّون السم لأجل
الربح.. يبدو أن هذا لم يعد يفاجئ أحداً، حيث أن كثيراً من الناس شعروا سلفاً أن
جوجل تنتشر وتتضخم بسرعة ليس لأجل الخير.. لكن لم يعرفوا القصة تماماً بعد.
جوجل تعمل الآن
على مشروعها مثل فلم المبيدTerminator
“Rise
of the Machines”
للنهضة بالآلات، لأجل بناء روبوتات لأرض المعارك مصممة لقتل الأعداء البشريين...
(ألم تعتقد أن كل تلك الروبوتات التي قاموا بتخيّلها وتصميمها مخصصة فقط للعمل في
المصانع بدل البشر؟)
مع معرفة أن جوجل
قد تبيع البشرية لأجل المصالح والمرابح، هل تعتقد أن جوجل تمتلك أخلاقاً كافية لقول
"لا" عندما تطلب منها إحدى الجيوش بناء جيش كامل من جنود الروبوتات؟.. لا بل
سيقبلون الصفقة بابتسامة عريضة، وسيبنون جيشاً من الروبوتات الذي سيوجّه يوماً ما
ضد الناس... من يتابع ذلك الفلم سيعرف أن هذا هو ما يملأ مخ جوجل.. آلات حرب
فولاذية تسير فوق أكداس من جماجم البشر المحطمة سيكون مجرد بداية.
نفس شركة جوجل
الشيطانية التي تحاول الآن تحويلك إلى آلة تبلع حبوب الأدوية دعماً لمرابح شركات
الأدوية العملاقةـ ستفرح أيضاً بالاشتراك في نشاطات تحديد النسل وإبادة البشر
باستخدام تقنيات روبوتاتها الذكية.. هذه هي خطط النظام العالمي الجديد المعروفة..
مع استبدال المهن في المصانع وفي المزارع بالروبوتات الشبيهة بالبشر، قد ترى
السلطات يوماً ما أنه ليس لها حاجة في استعمال الجهود البشرية بعد الآن...
وعندها
عبر أمر الكتروني صغير ستقوم جوجل بإطلاق جيش روبوتاتها المبيدة لقتل الناس غير
المرغوب بهم، والذي إذا حصل اليوم سيتضمن دون أي شك كل الناس الداعمين
للرئيس ترامب...
ألا تعتقد أن هذا
ممكن الحدوث؟؟ كذلك جدك وجدتك لم يتوقعا أبداً أنك ستعيش في عالم 75% من سكانه
البالغين يبتلعون أدوية كيميائية باهظة الثمن يومياً... والآن مع إثبات جوجل أنها
تريد تحطيم المعرفة البشرية التي تنقذ الحياة في حظرها لموقع
NaturalNews.com
فهذه مجرد خطوة صغيرة تجاه تدمير حياة البشر بالروبوتات في المستقبل القريب.
جدّياً، هل تعتقد
فعلاً أن جوجل تهتم بأمر البشرية؟؟ لا.. إنها عدو شيطاني خطير ضد البشرية، يهتم فقط
بمصالحه وأطماعه وسلطته الأنانية.
دعونا نأمل أن
الرئيس ترامب سيقدر على إيجاد طريقة للتحقيق مع جوجل حيال خروقاتها للثقة، ولإيقاف
حظرها الخطير للحلول الطبيعية للمرض والصحة.
قام الباحث مايك
آدامز مدير موقع
NaturalNews.com
بتسجيل رسالة صوتية مفصلة أكثر أدناه، وهي رسالة مخصصة لجميع عمال شركة جوجل:
عندما تصابون
بالسرطان يوماً ما، ستتمنى لو أن جوجل لم تقم بحجب مواقع الصحة الطبيعية:
https://soundcloud.com/healthranger/message-to-google-employees-when-you-get-cancer-youll-wish-google-hadnt-censored-natural-news
أضيفت في:27-2-2017... فضيحة و نصيحة> فضائح "الطب" .... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع
|