دراسة رسمية في NIH تثبت أن ترددات شبكة 5جي تنتج فيروسات كورونا داخل الخلايا!!
جمع هذا البحث مع إضافات: علاء السيد 24-7-2020
=لتنزيل
الملف للطباعة
PDF
هنا=
شبكة
5جي تُنتج فيروسات كورونا داخل الخلايا:
وفق دراسة رسمية تم نشرها مؤخراً في موقع
NIH
(PubMed.gov
المعاهد الوطنية الأميركية للصحة)
بعد نشرها في مواقع أخرى.. الدراسة التي تحمل عنوان: تقنية 5جي وإنتاج فيروس كورونا
في خلايا الجلد
5G Technology and induction
of coronavirus in skin cells (full version
here),
تصل إلى استنتاج صادم جداً – صادم من وجهة نظر العلم الرسمي السائد – وهو أن تقنية
5جي تستطيع تحريض الجسم لإنتاج فيروسات كاستجابة خلوية.
كيف؟ معقول؟؟ إن موجات 5جي التي لها أطوال ميلليمترية (تدعى ميلليمترية لأن لها ترددات
عالية جداً حيث تكون المسافة بين قمتي موجتين متتاليتين أقل من ميلليمتر) تستطيع تحريض
الجسم لإنتاج ليس أي نوع من الفيروسات، بل فعلاً فيروسات الكورونا!
هذا البحث يكشف طبقة جديدة من عملية فيروس كورونا السرية، مؤكداً وجود
العلاقة بين 5جي وفيروس كورونا، وهو اتصال بدأ عدة أشخاص يحذرون منه منذ شباط 2020
عندما بدأ الوباء المزعوم... إليكم البحث السابق من موقعنا:
- العلاقة بين فيروس كورونا وشبكة الموبايل الجديدة 5G-
كشف الغطاء ونشر الحلول والعلاجات المتاحة للجميع ..وفيه تم طرح السؤال: "ماذا
لو كانوا يستعملون 5جي لفتح ثغرات في خلايا جلد الناس في ووهان الصينية، للسماح بالسلاح
البيولوجي المزعوم بالانتشار بسهولة أكبر هناك؟"... لكن اليوم ومع هذه المعلومات الجديدة
يصبح السؤال: "ماذا لو كانوا يستعملون 5جي لفتح ثغرات في خلايا الجلد بالإضافة إلى
صنع فيروسات كورونا فيها في ذات الوقت؟"
البحث
يوضح كيف تقوم الترددات الكهرطيسية ضمن شبكة 5جي بتحريض إنتاج فيروسات كورونا:
إليكم الملخص الحرفي للدراسة الرسمية:
((في هذا البحث، نُظهر أن أمواج 5جي الميلليمترية يمكن امتصاصها من قبل خلايا الجلد
التي تلعب دور لواقط إشارة، وتنقلها إلى الخلايا الأخرى، وتلعب الدور الرئيسي في إنتاج
فيروسات الكورونا في الخلايا الحية.. إن الحمض النووي الوراثي
DNA
يتم بناؤه من الكترونات وذرات مشحونة، ولديه بنية تشبه ملف نحاسي تحريضي.. هذه البنية
يمكن تقسيمها إلى ملفات خطية، حلقية، ودائرية.. الملفات التحريضية تتفاعل مع الأمواج
الكهرطيسية الخارجية، تتحرك وتُنتج بعض الأمواج الإضافية داخل الخلايا.. أشكال هذه
الأمواج تشبه أشكال الأسس السداسية والخماسية في مصدر
DNA
المنتج لها.. هذه الأمواج تُنتج بعض الفجوات في السوائل ضمن نواة الخلايا.. لأجل ملئ
هذه الفجوات، يتم إنتاج المزيد من الأسس السداسية والخماسية... هذه الأسس يمكن أن تتحد
مع بعضها لتشكل بنى تشبه الفيروس مثلاً فيروس كورونا.. لإنتاج هذه الفيروسات داخل الخلايا،
من الضروري أن تكون أطوال الموجات الخارجية أقصر من حجم الخلية.. هكذا نجد أن أمواج
5جي الميلليمترية هي أنسب أمواج تقدر على إنشاء البنى المشابهة للفيروسات ومثالها فيروسات
كورونا (كوفيد-19) داخل الخلايا.))
بكلمات أبسط، يقول البحث: يتم بناء
DNA
من ذرات والكترونات يمكن التأثير عليها عبر أمواج ترددات كهرطيسية
خارجية.. هذه الأمواج تصنع فجوات داخل الخلايا.. يقوم الجسم بصنع أسس
DNA
سداسية وخماسية لملئ هذه الفجوات، وهذه الأسس تستطيع الاندماج سوية لتشكل بنى تشبه
الفيروسات مثل فيروسات كورونا داخل خلايانا..
هذا يتوافق أيضاً مع مفهوم أن
فيروس كورونا كوفيد19 ليس فيروس بل إكسوزومز ناتج عن تسمم الخلايا بعدة عوامل،
كما أعلن الطبيب الأميركي:
Andrew Kaufman M.D
هنا.
وهذا يؤكد من جديد الحقيقة المعروفة سابقاً بأن خلايا أجسادنا تشكل لواقط لترددات 5جي،
وهذه الخلايا بدورها (خصوصاً خلايا الجلد) تلعب دور لواقط إشارة تمتص الترددات وترتب
أنفسها وفق تلك الترددات... هذا يشكل حرفياً برمجة الكترونية جماعية للبشر.
5جي لها أطوال موجات قصيرة جداً، تسمح لها باختراق الخلايا والتأثير (التحكم) بالـDAN:
وتستمر الدراسة بشرح الطريقة الدقيقة التي تقوم بها 5جي بتحريض إنتاج فيروسات كورونا:
((هكذا، يستطيع
DNA
إصدار بعض الأمواج والتفاعل مع الأمواج الكهرطيسية الخارجية.. ولكن معظم الأمواج الكهرطيسية
لديها أطوال أكبر من حجم الخلايا وتعبر خلالها دون أي أثر... فقط بعض الأمواج المحددة
التي لها أطوال أقل من ميلليمتر تستطيع اختراق غشاء الخلية والتفاعل مع بنى
DNA
التحريضية.. هذه الأطول من الموجات يمكن إيجادها في تقنية 5جي.. هكذا نجد أن أبراج
إرسال هذه الترددات تستطيع تبادل الأمواج مع المورثات داخل الخلايا وإنتاج أنواع مختلفة
من الأمراض مثل كوفيد-19... في هذه الدراسة، نحن نعرض الآلية المناسبة لتحقيق أطوال
أمواج فعالة عند تبادل الأمواج بين الأبراج وخلايا الجسم.. في طريقتنا هذه، تلعب خلايا
الجلد دور لواقط إشارة جلدية، تلتقط أمواج تقنية 5جي وتنقلها إلى خلايا الجسم الباقية...
بعدها، يتفاعل
DNA
خلايا الجسم مع هذه الأمواج ويتحرك.. عبر حركات
DNA
تنتج بعض الفجوات السداسية والخماسية.. ولأجل ملئ هذه الفجوات، يتم إنشاء بعض الأسس
ضمن الخلية.. هذه الفجوات تتحد سوية وتشكل جزئيات
RNA
الخاصة بفيروس كوفيد-19.))
هذا مرعب لدرجة كافية، ولكن الصورة الكاملة أبشع حتى من ذلك... هذه الأمواج الضئيلة
للـ5جي تستطيع تحقيق ما لا تقدر أمواج التقنيات الأخرى أن تحققه (مثل 4جي وما قبلها)
عبر اختراق أغشية الخلايا والتفاعل مع
DNA..
نحن نتكلم عن القدرة على التأثير والتلاعب بمورثاتنا حرفياً:
((الهوائي أو لاقط الإشارة يستطيع التقاط أطوال الأمواج المساوية لحجمه.. بهذا، الأمواج
الميلليمترية في تقنية 5جي يتم امتصاصها عبر لواقط الخلايا الجلدية.. تقدر هذه الأمواج
على اختراق غشاء الخلايا والدخول إلى النواة والتفاعل مع المورثات فيها.. لقد تم سابقاً
إظهار أن DNA
يلعب دور ملف تحريض يستقبل ويرسل الأمواج الكهرطيسية.. هكذا نجد أن
DNA
ضمن خلية جلدية مثل الخلايا الكيراتينية يستقبل الأمواج الخارجية ويرسلها إلى
DNA
الخلايا الأخرى مثل الخلايا الصباغية... الأمواج في تقنية 5جي والتقنيات الأعلى قد
تؤثر في التعبير المورثي، فتشغل بعض المورثات وتطفئ بعضها الآخر.))
تشغيل وإطفاء مورثاتك... هذه سلطة خفية وخطيرة يمتلكها مشغلو شبكة 5جي ويطبقونها على
عامة الناس!!
هذا يثب صحة مقال في 2017 حول 5جي وانترنت الأشياء
5G and IoT: Total Technological
Control Grid Being Rolled Out Fast
الشبكة التي تتحكم بكل شيء، وفيها تم ذكر بحث قام به عالم "إسرائيلي" هو
Dr. Ben-Ishai
الذي أظهر أن الأقنية العرقية في جلدنا تلعب دور لواقط حلزونية، تمتص الطاقة والترددات
الكهرطيسية بين 75-100 جيجاهرتز وهذا جزء من المجالات المستعملة في تقنية 5جي.
5جي تحرض إنتاج فيروسات كورونا، مزيد من الآثار:
إذن ماذا نفهم ونستنتج من هذه الدراسة؟؟ هناك الكثير والكثير...
أولاً:
إذا أمكن جعل 5جي سلاحاً عسكرياً وتم توجيهها إلى الناس مطلقة ترددات كهرطيسية تتلاعب
بالمورثات عندهم لتصنع فيروسات كورونا، عندها لن يكون الخطر الخارجي المهدد لنا هو
فيروس قاتل جديد، بل تقنية حربية جديدة يتم تطبيقها وإخفاؤها زاعمين أنها تقنية للاتصال
ونقل المعلومات... وكل شخص لا يزال يدرس الجزيئات الصغيرة المعلقة في الهواء وينشغل
بتعقيم الأيدي والسطوح تفوته الحقيقة تماماً!
ثانياً:
استناداً على النقطة الأولى، إذا كانت القلة الحاكمة (للنظام العالمي الجديدNWO)
لديها القدرة على جعل أجساد البشر تنتج فيروسات كورونا أو حتى سلالات محددة مثل
SARS-CoV-2
(على فرض أنه موجود) فعندها لا يوجد أي "عدوى" ولا أي فيروس ينتشر من شخص إلى آخر...
البعض مثل الطبيب
Dr. Stefan Lanka
يقول أن فكرة العدوى بحد ذاتها هي خرافة.. (ما
هي الحقيقة حول نظرية الجراثيم والفيروسات؟)
وليس هناك أي مبرر طبي ولا قانوني لإغلاق الأعمال المتوسطة والصغيرة، حجر الناس صحياً
وعزلهم، فرض ارتداء قناع الوجه (ما يدعى كمامة هو للحيوانات) والتباعد الاجتماعي..
لأنه لا يوجد أي فيروسات جديدة تنتشر.. بل يتم تحريض أجسام الناس على إنتاج الفيروسات
عبر تلك الترددات.
ثالثاً:
الدراسة تزيد من وزن فكرة أن
5جي تحاكي عملية التثقيب الإلكتروني، وهي التقنية المستعملة في علم الأحياء الدقيقة
حيث يطبقون نبضات كهرطيسية لصنع مسامات مؤقتة في أغشية الخلايا، فيمكن من خلالها إدخال
مواد إلى الخلية مثل الكيماويات أو الأدوية أو
DNA...
كلّ من التثقيب الإلكتروني وشبكة 5جي تستعملان الأمواج النبضية لفتح الخلايا وبهذا
تسمح بتعديل المورثات داخلها.
رابعاً:
تعزز هذه الدراسة فكرة أن ظاهرة وباء كورونا كوفيد مرتبطة بنقص الأكسجين (نقص الأكسجة
hypoxia)..
وهذا مشروح سابقاً بعدة طرق، مثل نظرية الطبيب
Dr. Robert Young
الذي يقول أن
كوفيد-19 ليس إلا تخثر للدم ناتج عن تأثير 5جي بتردد 60جيجاهرتز على جزيئات الأكسجين
مباشرة... هناك حقيقة مثبتة بأن حزمة 60جيجاهرتز (مستعملة ضمن 5جي) تؤثر على الأكسجين..
كمثال رسمي، هذه المواقع من ثلاث شركات اتصال كبرى ((here,
here and
here))
تشرح كيف يمتص غاز الأكسجين نسبة كبيرة جداً (تصل إلى 98%) من ترددات 60جيجا، وبهذا
يجعل هذا التردد غير مرغوب ولا فعال في الإرسال وتبادل المعلومات... تلك الدراسات بالطبع
هي من وجهة نظر فعالية تقنيات الاتصال الحديثة.. ولكن من وجهة نظري أنا وهي معاكسة
لذلك، إذا نظرنا للقضية من ناحية صحية، فأنا لا يهمني مقدار إعاقة الأكسجين لتقنيات
الاتصال والإرسال، بل يهمني مقدار إعاقة 60جيجاهرتز للأكسجين وقدرتي على التنفس!! شرحت
Dana Ashlie
ذلك
في فيديو في شباط2020 وقالت أن جزيئات الأكسجين عندما تمتص تردد 60جيجا فهذا يؤثر على
دوران الالكترونات فيها، وهذا بدوره يؤثر على الوظائف الحيوية في جسمنا، حيث ينقص قدرة
جزيئات الأكسجين على الارتباط الكامل وإشباع الهيموجلوبين في الدم، وبهذا يمنعنا من
التقاط الأكسجين... مع انخفاض الأكسجين في الدم والجسم تتناقص طاقتنا ومناعتنا ونصبح
أضعف بكثير.
مع حصولك على هذه المعلومات الجديدة، تأمل ببعض العناوين التي ظهرت في كانون الثاني
2020 مثل: شركة هواوي تبني أبراج وقواعد 5جي للمساعدة على مكافحة فيروس كورونا
Huawei Builds 5G Base
Stations to Help Fight Corona Virus...
هل انتبهت؟ "للمساعدة" على مكافحة كورونا"؟؟؟ إنها نكتة سخيفة جداً واستخفاف بعقولنا..
يتم مجدداً تقديم سبب المشكلة على أنه الحل!
استنتاجات هامة:
هذه الدراسة الحديثة هي قطعة جديدة من صورة اللغز المخفي عنا... لقد كنا نعرف منذ فترة
أن
الأمواج الكهرطيسية الصناعية تسبب الأذى لجسم الإنسان.. كنا نعرف أيضاً مؤخراً
أن
5جي خطيرة جداً من عدة نواحي بما فيها تأثيرها على الأقنية العرقية في الجلد وقصفنا
بأمواج نابضة (وهي مؤذية أكثر من الأمواج المستمرة السابقة) وتقوم بتضخيم أذيات
DNA
عبر VGCCs
(قنوات الكالسيوم المعتمدة على الفولطية)، وتسبب اختراق عميق للترددات الكهرطيسية ولها
تأثير مطفر للمورثات ومسرطن، وهي تُرسل من مصفوفة مرسلات مرحلية
phased array structure
تستعمل عسكرياً لتفريق المتظاهرين.
هذه الدراسة هي دليل دامغ إضافي بأنهم يقومون حرفياً بتسميم أجسادنا، وأن روايات الفيروسات
التي تقفز من الكائنات والأجناس الحيوانية مثل الخفاش الصيني هي مجرد روايات مضللة
مقصودة.
علينا الاستمرار بالتوعية ومواجهة تقنيات 5جي بكل أشكالها المتنوعة، وفعل ما نستطيع
في مجتمعاتنا المحلية لمنع نشر تقنيات 5جي.. نجاة مورثاتنا تعتمد على هذا!! وأقل ما
تستطيع فعله هو عدم شراء أداة تسمح لهم بإمراضك وقتلك بسرعة وهي الموبايل الذي يدعم
5جي!
ويجب معرفة أن الأقمار الصناعية المرسلة لترددات 5جي قد بدأ إرسالها في بداية هذه السنة
من قبل SpaceX (run
by Elon Musk)
وشركات أخرى مثل أمازون،
OneWeb, TeleSat
قد بدأت أو ستبدأ قريباً.. الوقت ينفذ أمام البشرية النائمة، يجب أن نستيقظ الآن!
المصادر في نهاية البحث.
العلاقة بين
5G
وفيروس كورونا وتردد
60GHz
كيف ترتبط أشعة الترددات الكهرطيسية (EMF)
ب (تأثير الكورونا)؟
هل السموم الناتجة عن إشعاع ترددات
5G
مؤذية للبشر؟
نظام إرسال 5جي والتسمم الإشعاعي:
نظام
5G
هو شبكة لاسلكية ذات سرعات نقل عالية جداً (WiGig)
تعمل بمجال
60 GHz
مع سرعة تحميل تصل حتى
10 Gbps
بالمقارنة مع سرعة تحميل شبكة
4G
التي هي
10 Mbps..
لكن التردد
60 GHz
هو التردد الذي تتذبذب عنده جزيئات الأكسجين.
عند تردد
60 GHz...
يتم امتصاص
98%
من طاقة
5G
المنقولة من قبل الأكسجين الجوي وهذا يغير الخصائص المدارية لإلكترونات جزيئات الأكسجين.
Atmospheric Attenuation Characteristics for Wavelengths
3 cm. to 0.3 mm
60 GHz
هو تردد امتصاص جزيء الأكسجين
جزيئات الأكسجين لديها الكترونات تتشاركها مع بعضها البعض، والأكسجين هو جزيء ثائي
الذرة.. أي ما نتنفسه هو جزيء من ذرتي أكسجين ملتصقتين معاً بواسطة الالكترونات التي
تتشاركانها سوية.. عندما يتم صدم جزيء الأكسجين بموجات
60 GHz
فهذه الموجات تؤثر على خصائص الرنين المداري لتلك الالكترونات المشتركة..
وهذه الالكترونات المشتركة هي التي ترتبط بالهيموغوبين في دمنا.
امتصاص الأكسجين
الجوي لترددات الأمواج الميلليمترية
هكذا عندما يتم تعطيل الأكسجين، لن يستطيع أبداً أن يرتبط بالهيموغلوبين والميوغلوبين
(وهي المركبات التي تحمل الأكسجين) وبناء على ذلك فإن كريات الدم الحمراء لن تكون قادرة
على نقل الأكسجين إلى أغشية الخلايا.
من دون الأكسجين يصبح الكبد محتقناً، ويبدأ الجسم والدماغ بالتحلل نتيجة الاختناق البطيء..
نظراً لأن الدماغ هو أكثر أعضاء الجسم حساسيةً لنقص الأكسجين، فعدم الحصول على الأكسجين
الكافي للدماغ سيؤدي إلى نقص الأكسجة الدماغية
brain
hypoxia.
ترددات
5G
وفيتامين دال:
عامل آخر هو أن
5G
سيؤثر على قابلية الأجسام لإنتاج فيتامين
D،
وهذا يمكن أن يسبب "الشلل، عدم انتظام ضربات القلب، مشاكل عصبية، مشاكل وخز بأطراف
الجسم، وموت الناس ومعاناتهم من التعب والضيق وكل هذه الأمراض الغريبة..."
نقص الأكسجة الدماغية (فقدان الأكسجين) مجال الأعراض ما بين المعتدل إلى الحاد!
الأعراض المعتدلة تتضمن:
- الاضطرابات الإدراكية.
- فقدان الذاكرة المؤقت.
- انخفاض القدرة على تحريك الجسم.
- صعوبة تركيز الانتباه.
- صعوبة اتخاذ القرارات السليمة.
الأعراض الحادة تتضمن:
-
الإغماء.
-
النوبات.
-
غيبوبة.
-
الموت الدماغي.
ما هو الشيء المشترك بين5G
وارتداء الأقنعة؟
الاثنان يؤديان إلى نقص الأكسجة أو فقدان الأكسجين!
الأقنعة تلعب دوراً آخر في الحد من قدرتك على التنفس.. لا تستطيع معها أن تسحب كمية
الهواء المعتادة لتملأ كامل رئتيك، فتنتهي بمقدار أقل من الأكسجين لأنك تأخذ كمية هواء
أقل.
مقارنة التسمم بالإشعاع
في
شبكة
4G
مقابل
5G:
إن المجال الترددي ل4G
يتراوح بين
700 MHz
إلى
5 GHz
كنطاق ترددي.
بالمقارنةً مع الترددات الأقل من
5 GHz
التي استخدمت سابقاً للهواتف المحمولة، فإن تقنية الموجات المليمترية تسمح بالنقل على
الترددات بين
30 GHz
و
300 GHz...هذه
الترددات تدعى بالأمواج المليمترية لأن طول موجتها يتراوح بين
1مم
و
10
مم، بينما أطوال الموجات الراديوية المستخدمة حالياً للهواتف المحمولة هي في الغالب
عدة دزينات من السنتيمترات..
الآثار الصحية السلبية للتعرض الإشعاعي المتراكم للترددات الراديوية منخفضة الكثافة
تتضمن:
-
انهيار الغشاء الخلوي مما يسبب حدوث (تأثير الكورونا) أو طرق وتشويك غشاء الخلية.
-
طفرات في
DNA
-
تخريب عضيات الطاقة (الميتوكوندريا)
-
الأورام والسرطانات (جمجمة الطفل تتلقى كمية أكبر من الإشعاع)
-
خفقان القلب.
-
مشاكل الذاكرة والإدراك.
-
نقص النطاف والعقم.
-
أوجاع الرأس والشقيقة وطنين الأذن.
-
اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)
-
القلق.
-
الكآبة.
-
أمراض القلب.
-
مرض السكري، النوع الأول والثاني.
-
الحرمان من النوم (نقص النوم)
يؤثر التسمم الإشعاعي من الترددات اللاسلكية /الموجات الميكروية (RF/MW)
على إشارات رنين شومان، وهي الآلية التي يتم من خلالها تنشيط إنتاج الميلاتونين طبيعياً
للحصول على نوم مريح..
إذا قمت بفك شيفرة كلمة (Corona
Virus)
ستلاحظ على الفور أن كلمة (Virus)
تعني (السم) في اللاتينية وكلمة (Corona)
تصف الحقل الإشعاعي وهو الذي ينبعث أحياناً من الأجهزة عالية الجهد!
وبالتالي فإن كلمة
Corona
Virus
تعني حرفياً التسمم بالإشعاع!
ما هو (تفريغ الكورونا)/(تفريغ الإكليل)؟
تفريغ الإكليل هو تفريغ كهربائي ينتج عن تأين سائل أو غاز مثل الهواء المحيط بالموصل
المشحون كهربائياً.. تحدث تفريغات الإكليل العفوية بشكل طبيعي في أنظمة الجهد العالي
ما لم يتم الاهتمام بالعزل والحد من قوة المجال الكهربائي.. في العديد من تطبيقات الجهد
العالي، نجد أن التفريغ الإكليلي هو من الآثار الجانبية غير المرغوب بها.. التفريغ
الإكليلي من خطوط نقل الطاقة الكهربائية عالية الجهد يشكل هدراً اقتصادياً كبيراً للطاقة..
في معدات الجهد العالي كتلفزيونات أنبوب أشعة الكاثود وأجهزة الإرسال الراديوي وآلات
الأشعة السينية ومسرعات الجسيمات، يمكن أن يشكل التسريب الحاصل للتيار الناجم عن (التفريغ
الإكليلي) حمولة غير مرغوب فيها على الدارة.
في الهواء، التفريغات الإكليلية تولد غازات ممرضة عالية الحموضة مثل أكسيد الآزوت (NO)
ثم ثاني أكسيد الآزوت (NO2)
ثم حمض الآزوت (HNO3)
إذا وجد بخار الماء.
هذه الغازات الناتجة عن (التفريغ الإكليلي)/(تفريغ كورونا) هي مواد مسببة للتآكل ويمكن
أن تحلل وتتلف المواد القريبة بما في ذلك أغشية الخلايا، وبالتالي فهي سامة للإنسان
والبيئة.
ما الذي يسبب نزلات البرد والأنفلونزا وانخفاض فيتامين
D؟
إن ترددات
5G
أيضاً تؤثر في قدرة الأجسام على إنتاج فيتامين
D(يؤدي
النقص في فيتامين
D
إلى الحماض اللاتعويضي في سوائل خلايا النسيج الخلالي، والطرح المباشر لهذه الأحماض
عن طريق فتحات الجسم).
البيئة الحامضية للسوائل الخلالية في الجسم هي التي تسبب السرطان وليس المورثات!
هذا ما تسميه العلوم الطبية وعامة الناس بنزلات البرد والأنفلونزا... الحموضة هي أحد
الأسباب العديدة التي تجعل الناس ميالين لأعراض البرد والأنفلونزا في فصل الشتاء..
وهي ليست أكثر من أن الجسم يزيل الأحماض الأيضية والغذائية والبيئية والتنفسية الزائدة
من خلال أعضاء الإطراح.
هل تقوم ترددات
5G
بطهي خلايانا التي تشكل أعضاءنا وغددنا وأنسجتنا؟؟
إن الإشعاع الكهرومغناطيسي في مجال تردد المايكروويف يتم امتصاصه من قبل الماء، الدهون،
السكريات، وجزيئات أخرى معينة، والتي تهتز فينتج عن اهتزازها (حرارة)... بشكل مشابه
لفرن المايكروويف الذي يولد أشعة في التردد حوالي
2.45
GHz
(طاقة الميكرويف تتحول إلى طاقة حرارية بجعل جزيئات الماء تهتز وتتقلب
2.45
مليار مرة في الثانية).
التردد60
GHz
المستخدم في نظام
5G
يسبب اهتزاز جزيئات الماء للأمام والخلف
60
مليار مرة في الثانية!!!
الأعراض الرئيسية للتسمم الإشعاعي بالـ5G
هي نفسها عوارض الإصابة بفيروس كورونا
Covid
19
المزعوم:
1-
قصور في التنفس.
2-
سعال.
3-
حمى.
وقد أظهروا أيضاً كيف يسقط الأشخاص فجأة على الأرض مع نوبات تشبه الأعراض نفسها التي
يسببها نقص الأكسجة في الدماغ..
تحقق بنفسك من قائمة مناطق التسمم بإشعاع
5G
وانتشاره في الولايات المتحدة الأمريكية (والعالم)، وقارنها مع مناطق انتشار نقص الأكسجة
(الكورونا):
وقد تم سابقاً إثبات التأثيرات الضارة للتعرض للترددات الكهرومغناطيسية
أكثر من
230
عالم من
41
دولة عبروا عن (مخاوفهم الجدّية) فيما يتعلق بالتعرض بشكل متزايد في كل مكان للمجالات
الكهرومغناطيسية الناتجة عن الكهرباء والأجهزة اللاسلكية بالفعل قبل طرح الجيل الخامس
الإضافي.. [1]
وهم يشيرون إلى حقيقة أن (العديد من المنشورات العلمية الحديثة أظهرت أن المجالات الكهرومغناطيسية
تؤثر على الكائنات الحية حتى في شدة استطاعة أقل بكثير من معظم الاستطاعات المسموحة
الدولية والوطنية)
التأثيرات تتضمن زيادة خطورة الإصابة بالسرطان، الإجهاد الخلوي، زيادة في الجذور الحرة
المؤذية، أضرار المورثات، تغيرات بنيوية ووظيفية في الجهاز التكاثري، نقص في الذاكرة
والقدرة على التعلم، اضطرابات عصبية، وتأثيرات سلبية على الصحة العامة والحيوية لدى
البشر. الضرر يتجاوز الجنس البشري بكثير، حيث توجد أدلة متزايدة على وجود آثار ضارة
على كل من النباتات والحيوانات.
[2][3]
بعد كتابة مناشدة العلماء في عام
2015،
ظهر بحث إضافي أكد بشكل مقنع المخاطر الصحية الجادة (الخطيرة) لمجالات
RF-EMF
من التكنولوجيا اللاسلكية..
الدراسة الأكبر عالمياً (25
مليون دولار أمريكي) في برنامج علم السموم الوطني(NTP)
[4]ـ
أظهرت زيادة إحصائية واضحة في معدل الإصابة بسرطان الدماغ وسرطان القلب في الحيوانات
المعرضة للمجالات الكهرومغناطيسية، حتى التي شدتها أقل من توصيات (ICNIRP
اللجنة الدولية للوقاية من الإشعاع غير المؤين) المتبعة من قبل معظم الدول.
هذه النتائج تدعم نتائجاً في الدراسات الوبائية على مخاطر إشعاع التردد الراديوي ومخاطر
تسببه بأورام الدماغ.. يظهر عدد كبير من التقارير العلمية (peer-reviewed)
ضرر المجالات الكهرومغناطيسية على صحة الإنسان.
[5] [https://bioinitiative.org/]
استنتجت الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC)
ووكالة السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية (مصعWHO)
في عام
2011
أن المجالات الكهرومغناطيسية للترددات
30KHz-300GHz
قد تكون عوامل مسرطنة للبشر (Group 2B).[6]
ومع ذلك، الدراسات الجديدة مثل دراسة
NTP
المذكورة أعلاه والعديد من الدراسات الوبائية بما في ذلك أحدث الدراسات حول استخدام
الهاتف المحمول ومخاطر سرطان الدماغ، تؤكد أن إشعاع
RF-EMF
يسبب السرطان للبشر.
ينص الدليل الأوربي
The EUROPA
EM-EMF
لعام
2016على
أن: (هناك أدلة قوية على أن التعرض طويل المدى لبعض المجالات الكهرومغناطيسية هو عامل
خطورة مسبب لأمراض مثل بعض أنواع السرطان ومرض الألزهايمر والعقم عند الذكور.. تشمل
أعراض فرط الحساسية الكهرومغناطيسية (EHS):
الصداع، صعوبات التركيز، مشاكل النوم، الإكتئاب، نقص الطاقة، التعب، والأعراض الشبيهة
بالأنفلونزا) [8]
الأعراض العديدة للتسمم الإشعاعي بترددات
5G
- EMF
كيف تحمي نفسك من (تأثير كورونا) أو التسمم بالإشعاع؟
من الهام جداً مقاطعة وعدم شراء أي موبايل خلوي جديد يدعم شبكة
5G!!
والمشاركة مع مواقع حملات وجماعات وتظاهرات عبر العالم تعمل لإيقاف تقنية
5G-
هذه بعض المواقع:
عريضة
تواقيع عالمية لإيقاف
5G
في الأرض والفضاء:
https://www.5gspaceappeal.org/the-appeal
عريضة
تواقيع عالمية ثانية لإيقاف
5G
-STOP5G
International Declaration:
https://www.stop5gencinitas.com/
NEXT 5G GLOBAL PROTEST 25-26 APRIL
Public group
https://www.facebook.com/groups/548912049259423/
How To Protect Yourself (And Your Family) From 5G Radiation
https://emfacademy.com/how-to-protect-from-5g-radiation/
InPower Movement
استراتيجية جديدة لمواجهة الانتشار الخطر لعدادات الكهرباء الذكية وتقنية
5G
https://www.naturalhealth365.com/smart-meters-5g-2282.html
مراجع:
https://thefreedomarticles.com/5g-induces-coronaviruses-study-shows-millimeter-wave-dna-influence/
https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/32668870/
https://www.biolifesas.org/biolife/wp-content/uploads/2020/07/FIORANELLI.pdf
https://thefreedomarticles.com/coronavirus-5g-connection-coverup-vaccines-transhumanism/
https://thefreedomarticles.com/5g-iot-technological-control-grid/
https://thefreedomarticles.com/doctor-reveals-corona-effect-blood-coagulation/
https://www.rfglobalnet.com/doc/fixed-wireless-communications-at-60ghz-unique-0001
https://www.everythingrf.com/community/why-is-the-60-ghz-band-not-good-for-long-range-communications
https://vtechworks.lib.vt.edu/handle/10919/35234
https://www.youtube.com/watch?v=CtfqUtW_8AA
https://thefreedomarticles.com/aluminum-fluoride-glyphosate-emf-deliberate-concoction-pineal-gland/
https://thefreedomarticles.com/5g-danger-13-reasons-health-disaster/
[1]
https://emfscientist.org/index.php/emf-scientist-appeal
[2] Waldmann-Selsam, Balmori-de la Puente, Breunig, Balmori,
Radiofrequency radiation injures trees around mobile phone base stations, Sci Total
Environ. 2016 Dec 1;572:554-569. doi: 10.1016/j.scitotenv.2016.08.045. Epub 2016
Aug 24.
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/27552133
[3] Balmori, Alfonso, Electromagnetic pollution from phone
masts. Effects on wildlife. Pathophysiology, Volume 16, Issues 2–3, August 2009,
Pages 191-199.
https://www.sciencedirect.com/…/a…/abs/pii/S0928468009000030
[4] Report of Partial Findings from the National Toxicology
Program Carcinogenesis Studies of Cell Phone Radiofrequency Radiation in Hsd: Sprague
Dawley® SD rats (Whole Body Exposures)Draft 5-19-2016.
https://www.biorxiv.org/…/…/early/2016/05/26/055699.full.pdf
[5]
https://bioinitiative.org/
[6]
https://www.iarc.fr/wp-content/uploads/2018/07/pr208_E.pdf
[7] Carlberg, M, Hardell L., Evaluation of Mobile Phone and
Cordless Phone Use and Glioma Risk Using the Bradford Hill Viewpoints from 1965
on Association or Causation. Biomed Res Int. 2017; 2017: 9218486. Published online
2017 Mar 16. doi: 10.1155/2017/9218486.
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC5376454/
[8] Belyaev I, Dean A, Eger H, Hubmann G, Jandrisovits R,
Kern M, Kundi M, Moshammer H, Lercher P, Müller K, Oberfeld G, Ohnsorge P, Pelzmann
P, Scheingraber C, Thill R., EUROPAEM EMF Guideline 2016 for the prevention, diagnosis
and treatment of EMF-related health problems and illnesses. Rev Environ Health.
2016 Sep 1;31(3):363-97. doi: 10.1515/reveh-2016-0011.
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/27454111
أضيفت في:26-7-2020... فضيحة و نصيحة> فضائح "الطب" .... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع
|